أطاحت أزمة تدهور الريال الإيراني بمحافظ البنك المركزي علي صالح آبادي الذي تقدم باستقالته بعد أن عانت العملة من انخفاض قياسي .
وجاء استقالة محافظ البنك في وقت فقد الريال نحو ربع قيمته في شهرين فقط ليتداول من نحو 330 ألفاً للدولار إلى 430 ألفاً مع ارتفاع التضخم.